قامت صديقة لي ياستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي "اف إم ار اي" لتصوير مخّي لإجراء دراسة تصوير الأعصاب. كل ما ينطوي عليه الأمر هو الجلوس في الماسح الضوئي لمدة ٤٥ دقيقة تقريبًا بينما كنت أنظر إلى مجموعة من صور لوجوه ناس عشوائين. في بالأخير، حصلت على قرص من الفحص، مما سمح لي بمشاهدة تشريح دماغي لأول مرة. كما ترون أدناه، استمتعت في هذه الصور ولعبت فيها في الكمبيوتر كما ترون. إذا كنت متخصصًا وترى شيئًا غريبا في دماغي، ابعت لي رسالة!
ما هو التصوير بالرنين المغناطيسي؟ هو طريق جيد لمسح (أو تصوير) الجسم بدون تدخل جراحي. يقوم بذلك باستخدام مغناطيس فائق القوة يرسل موجات مغناطيسية لإثارة جزيئات الماء في الجسم. عندما يتحمسون ، تبعث جزيئات الماء موجاتهم الخاصة ، والتي يسجلها جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي. تُستخدم هذه الموجات في النهاية لإنشاء صورة للجسم.
في علم الأعصاب ، هذه طريقة رائعة لتصور تشريح الدماغ (في هذه الحالة ، دماغي شخصياً).
يمكنك التفكير في التصوير بالرنين المغناطيسي على أنه سلسلة من الصور (أو المقاطع) التي يتم التقاطها في شرائح مختلفة من الدماغ. أول فيديو رأيته أعلاه هو فقط جميع الصور بالتسلسل. لكنني أردت أن أكون قادرًا على رؤية دماغي من زوايا متعددة ، لذلك التقطت صور التصوير بالرنين المغناطيسي وأعدت بنائها في بيئة الواقع الافتراضي التي تسمح لي بتقسيم الدماغ بأي زاوية وجعله كبيرًا أو صغيرًا كما أريد. كما ترى، من الرائع أن تكون قادرًا على اللعب برأسك بهذه الطريقة!
قررت أخذ بيانات التصوير بالرنين المغناطيسي وإعادة بناء مسح دماغي (بشكل أساسي المادة الرمادية) في صورة ثلاثية الأبعاد - (لماذا لا). مع .مساعدة صديقي الأكثر ذكاءً من الناحية الحسابية، لدي الآن هذا العرض ثلاثي الأبعاد لعقلي. ستكون خطوتي التالية طباعة هذا ثلاثي الأبعاد لمكتبي.
وصلت أخيرًا إلى خطوة طباعة الدماغ. استغرق هذا ما يقرب من يوم كامل. لقد استخدمت Ultimaker S5 وكانت مادة الطباعة بيضاء PLA مع PVA قابل للذوبان في الماء للدعامات.